دراسة جدوى مصنع لصناعة المخللات
نظرة عامة
دراسة جدوى مصنع لصناعة المخللات
تعتبر فكرة إنشاء مشروع مصنع لصناعة المخللات احد المشاريع البسيطة التي يلجأ إليها العديد من الشباب في مقتبل العمر، نظرا لحب الناس الشديد وإقبالهم على شراء المخللات بجميع أنواعها فإن هذا المشروع من المشروعات التي تحقق نسبة مبيعات عالية وأرباح كبيرة، وتختلف تكلفة إنشاء مصنع لصناعة المخللات من بلد للأخرى وفقا للعديد من المتغيرات ووفقا لخبرتنا الكبيرة في إعداد دراسة جدوى مصنع لصناعة المخللات فإننا نرى أن تكلفة الاستثمار في هذا المشروع تتراوح بين 3 مليون إلى 5 مليون دولار.
دراسة جدوى مصنع لصناعة المخللات
وفيما يلي سوف نوضح أهم النقاط التي يجب التفكير بها عند عمل دراسة جدوى ناجحة لمشروع مصنع لصناعة المخللات وهي:
- مساحة المشروع ويجب أن لا تقل عن مائة متر، مع مراعاة توفير مكان مناسب لتخزين براميل التمليح، مع تجهيز المكان بالإمكانيات مثل توصيل الكهرباء وتوفير المياه والصرف الصحي من أجل البدء في المشروع دون عوائق، ويجب مراعاة أن يكون مكان التخزين مناسب ولا تصله الشمس حتى لا تتعرض المنتجات للتلف.
- المعدات اللازمة للمشروع وفي هذا المشروع نعتمد على العديد من المعدات ومنها:
- أدوات من اجل تقطيع الخضار.
- طاولات من اجل تجهيز الخضراوات عليها.
- أحواض مناسبة لغسل الخضراوات بها.
- براميل بأحجام كبيرة من اجل التخليل.
- توفير عبوات التخزين ويجب أن تكون محكمة الغلق ولها شكل مميز يجذب العملاء لها.
- توفير استيكر باسم المصنع وتاريخ الصلاحية ومعلومات عن المنتج.
- العمالة المدربة ودورهم أساسي في مرحلة التصنيع حيث أنه هناك العديد من المراحل في عملية التصنيع تحتاج للعمالة المميزة من اجل اختيار الخضروات بعناية وغسلها جيدا لضمان سلامتها من أي ميكروب أو تلوث ومرحلة التقطيع ، ثم التمليح وإضافة المحاليل الخاصة بالمخللات وعملية التعبئة .
- بيع المنتجات ومن أجل نجاح المشروع وتحقيق نسبة مبيعات عالية يجب توفير العديد من الخطط التسويقية المختلفة من أجل الترويج للمنتج.
- المواد الخام التي يحتاجها المشروع
دور مكتب معتمد في دراسات الجدوى الصناعية "السقيفة الاستشارية"
ويعتمد نجاح أي مشروع على عمل دراسة جدوى بكافة تفاصيل إنشاء المشروع وكل ما نحتاجه حتى البدء في عملية الإنتاج، وهنا يأتي دور مكتب دراسات الجدوى الصناعية المعتمد المتخصص في عمل دراسات الجدوى للمشروعات الصناعية بكافة أنواعها بكل نجاح بفضل الفريق المميز في المكتب والذي يضم نخبة من اكبر الاستشاريين والفنيين في عمل دراسات الجدوى والاستشارات الفنية لتشغيل المعدات وإدارة المصنع.
ونساعدك في مكتب إعداد دراسات الجدوى الصناعية على توفير الأيد العاملة المدربة بعيد عن اللجوء لشركات التوظيف التي تأخذ العديد من الموال وقد تتعرض لوجود عمالة غير مدربة في الأخر.
ولذلك فإننا نوفر فريق مدرب على أعلى مستوى تستطيع الوثوق به في عمل المخللات وتجهيزيها بطعم مميز للغاية وشكل جذاب مع مراعاة اشتراطات السلامة والآمان لحماية المستهلكين ولضمان سلامة العبوات.
ومن أهم الخدمات التي يقدمها المكتب أيضا التسويق بكافة طرقه سواء عمل الدعايات الإلكترونية على منصات التواصل الاجتماعي أو الترويج للمنتجات الخاصة بك.
أهم مميزات التعامل مع مكتب معتمد في دراسات الجدوى الصناعية "السقيفة الاستشارية"
وتوجد العديد من المميزات التي جعلت العديد من الرجال الأعمال والمستثمرين يثقون في مكتبنا من اجل عمل العديد من دراسات الجدوى للمشروعات الصناعية والاقتصادية ومن أهم هذه المميزات ما يلي:
- يعتمد المكتب على فريق متخصص من اكبر المستشارين الذين ساهموا في نجاح العديد من المشروعات الرائدة في الأسواق المحلية والعالمية.
- نعتمد في عمل دراسة الجدوى على السرعة وتحديد موعد لبدء الإنتاج الأولى في أقصى سرعة من اجل البدء في تحقيق الأرباح المتوقعه..
- يتولى المكتب مهام توفير العمالة المدربة.
- عمل حملات تسويقية ناجحة.
نبذة عن صناعة المخللات
تعتمد صناعة المخللات على شراء الخضراوات الطازجة الصالحة للمخللات مثل الخيار واللفت والجزر وغيرها من أنواع المخللات التي يحبها الناس ويقبلون على شرائها.
وتعتمد صناعة المخللات بعد الغسل الجيد لهذه الخضراوات على حفظها جيدا في معلبات محكمة الضغط على أن تكون لها طعم مميز وشكل جذاب يجذب الزبائن لها.
كيفية إنشاء مصنع لصناعة المخللات
إنَّ المخللات موجودة منذ آلاف السنين كتقنية للحفاظ على الطعام، واليوم لم تصبح فقط فاتحًا للشهية، بل أصبحت أيضًا مكونًا شائعًا من قبل الطهاة لإضافة الفروق الدقيقة إلى إبداعاتهم في الطهي، وهي الأطعمة من أصل نباتي المنقوعة بالملح أو الخل، ويعد إنشاء مصنع لإنتاج المخللات من المشروعات الربحية لسهولة إنتاجها وقلة المعدات المستخدمة للتصنيع وتوافر المواد الخام "النباتات".
ما هي المخللات؟
مصدر طبيعي من البروبيوتيك (ألياف نباتية متخصصة) منخفضة في السعرات الحرارية، غنية بالمواد المغذية، حيث إن وجود البروبيوتيك يجعل المخللات حليفًا جيدًا للنباتات المعوية والجهاز الهضمي، وتتوافر المخللات بأنواع مختلفة وهي "الزيتون، البصل، الباذنجان، القرنبيط، الجزر، الفلفل، الليمون".
وتحسن المخللات حالة المناعة وتحمي من الأمراض المحتملة، بالإضافة إلى السعرات الحرارية المنخفضة، فإن المخللات لها تأثير مشبع فهي تقضي على الرغبة في تناول الحلويات وتقلل من امتصاص الدهون.
كما أنها تساعد على الهضم، بالإضافة إلى أنها تقضي على الغازات وتهاجم البكتيريا التي تضر الجسم، حيث تقلل من نشاط بعض الإنزيمات والبكتيريا الضارة ومسببات الأمراض التي تعرض الجسم للخطر مثل النيتروجين.
على الرغم من كل هذه الفوائد، من الجدير بالذكر أيضًا معرفة أن المخللات ليست مستثناة من بعض موانع الاستعمال، فمن ناحية أخرى، يجب أن يعرف الأشخاص المصابون بارتفاع ضغط الدم أن لديهم كثيرًا من الملح؛ لهذا السبب توصي منظمة الصحة العالمية بألا نتجاوز 5 جرامات من الملح في اليوم.
صناعة المخللات
بشكل عام إنَّ صناعة المخللات تعتمد على شراء الخضراوات الطازجة الصالحة للمخللات مثل الخيار واللفت والجزر وغيرها من أنواع المخللات التي يحبها الناس ويقبلون على شرائها، ثم الغسل الجيد لهذه الخضراوات وحفظها جيدًا في معلبات محكمة الضغط على أن تكون لها طعم مميز وشكل جذاب يجذب الزبائن لها.
وتتكون عملية تصنيع المخلل من مرحلتين:
مرحلة التخمير: يحدث تخمير حمض اللاكتيك للمادة الخام بسبب النباتات الميكروبية الموجودة بشكل طبيعي في الثمار.
مرحلة التفصيل: يتم وضع أنواع مختلفة من المخللات من المواد الخام المخمرة وحفظها في محلول ملحي أو من المنتجات الطازجة.
المواد الخام
تتكون المادة الخام من ثمار غير ناضجة من الأنواع التي ذكرنها آنفًا، ويجب أن يكون قوام الثمار المراد تخليلها صلبًا وخاليًا من النكهات الغريبة والمُرة وكذلك الروائح الكريهة.
الاختيار:
يتضمن هذا القسم مختلف العمليات التي تهدف إلى زيادة جودة الخام المواد، ويجب إزالة الأوراق والزهور التي تظل ملتصقة بالنباتات، ويتم تنفيذ هذه العملية يدويًا أو ميكانيكيًا باستخدام آلة مكونة من حزام ناقل مع بكرات في مطاط تدور في أزواج في اتجاهين متعاكسين، حيث تلتقط البكرات الأزهار وبقايا المواد النباتية، بينما تستمر الثمار في التقدم عبر الحزام، والهدف من هذه العملية القضاء على أجزاء النبات التي تحتوي بشكل طبيعي على الفطريات التي هي مصدر للأنزيمات المسئولة عن تليين هذه الفواكه المخمرة تجاريًا
التصنيف:
يتم تصنف الثمار حسب قطرها، وهذه الميزة مهمة للغاية بسبب الطلب التجاري القوي على الأحجام الصغيرة، ولا يوجد توحيد دولي في التصنيف، حيث يكون لكل دولة معيارها الخاص.
ويكون الحجم عاملًا مهمًا للغاية الذي سيحدد ظهور بعض التعديلات التي تقلل من قيمة المخلل في محلول ملحي والمنتج المعالج، وهذه هي حالة تكوين الثقوب أثناء التخمير التي ترتبط ارتباطًا مباشرًا بحجم الثمار، ويوصى بتجنب تخمير الثمار ذات الأحجام القصوى في الخزان نفسه، لأن الثمار الصغيرة تتخمر أسرع من الكبيرة.
ويتم التصنيف يدويًا أو ميكانيكيًا بواسطة أجهزة معايرة تتكون من قنوات مكونة من أسلاك مطاطية أو نايلون في شكل متباين.
الغسل:
تتم هذه العملية قبل التخمير، والهدف منها هو تقليل الأوساخ وبقايا الأرض التي تلتصق بها الثمار، حيث يقوم المصنعون بإيداع الثمار في خزانات التخمير عند استلامها من الحقل؛ نظرًا لأن تخمير حمض اللاكتيك هو عملية ميكروبيولوجية، فإن النظافة في التعامل مع المواد الخام ضرورية، وتليين الثمار يرجع إلى وجود الإنزيمات المحللة.
والغسل من أهم العمليات في صناعة المخللات، حيث إن الأوساخ الموجودة على الثمار ووجود الأوراق والفواكه المتحللة يعيق التطور الطبيعي للتخمير، ويتم الغسل ببساطة بالماء، والآلات المستخدمة عادة ما تكون غسالات من النوع الدوار التي تتكون من أسطوانات من صفيحة مثقبة نصف مغمورة في الماء وأحزمة ناقلة مثقبة مع دش ضغط.
التقشير:
وهي استخراج الجلد من جميع المواد الخام الذي يمكن القيام به يدويًا أو آليًا، لضمان عدم وجود أي بقايا لجلد الخضراوات.
التقطيع:
العملية التي تدخل عادة في عمليات الحفظ المختلفة هي التقطيع، وهذه عملية تسمح بتحقيق أهداف مختلفة، مثل التوحيد في تغلغل الحرارة في العمليات الحرارية والتوحيد في التجفيف وأفضل عرض في العبوة من خلال تحقيق قدر أكبر من التوحيد في الأشكال والأوزان لكل حاوية.
ويجب أن يتم التقطيع بعناية خاصة، ويجب أن تكون لدينا أدوات أو معدات للتقطيع ولا تسبب ضررًا جسيمًا للأنسجة وتجنب الإتلاف وتغيير اللون، وبعد ذلك تغير في طعم المنتج، علاوة على ذلك يجب أن يتم التقطيع بطريقة تسمح بالحصول على أداء صناعي مناسب.
الخلط:
يُصنع الخليط بين أنواع مختلفة من الخضار، ثم توضع في الأوعية حيث سيتم تخميرها.
التخمير:
إنها أهم عملية في عملية التصنيع بأكملها، وبشكل عام، يتم تخمير حمض اللاكتيك عن طريق الجمع بين عاملين: تركيز الملح وانخفاض الرقم الهيدروجيني بسبب إنتاج حمض اللاكتيك بواسطة البكتيريا المخمرة، ويتم التخمير في خزانات بلاستيكية ذات سعات مختلفة، اعتمادًا على الموقع ومرافق التشغيل في هذه الخزانات، وأثناء التخمير، هناك عديد من التغيرات الفيزيائية والكيميائية والميكروبيولوجية التي تحدث أثناء التخمير.
التعبئة
سيتم استخدام الزجاج كمادة التعبئة والتغليف، ويجب مراعاة ما يأتي:
- أن تكون غير منفذة للماء والغازات والروائح وما إلى ذلك.
- أن تكون شفافة.
- تعزز المحتوى الذي تحتويه.
قبل التعبئة، يجب غسل الحاوية التي يتم وضعها في غسالة زجاجة معدة لهذا الغرض، ويتم سكب الحاوية ثم إطلاق الماء الساخن، مع الحفاظ على الزجاجات لتجنب التلوث وتسهيل التصريف قبل التعبئة.
بمجرد تحضير المواد الخام للتغليف، يتم إرسالها عن طريق حزام ناقل إلى جهاز التعبئة، الذي يملأ الزجاجات بدقة دون انسكاب المنتج، أو تلوث منطقة الإغلاق، وهذه الحقيقة ذات أهمية كبيرة لأن وجود جزيئات صغيرة من المنتج بين حافة غطاء الحاوية والحاوية، يمكن أن يسبب مشكلات في الإغلاق، ونتيجة لذلك، يمكن أن تحدث تغييرات محتملة في الأكسدة أو الإصابة مرة أخرى بواسطة الكائنات الحية الدقيقة، ما يترتب على ذلك من تعفن.
الغلق:
إذا تم إغلاق الحاويات تحت الضغط الجوي، فإنها بالكاد ستتحمل الضغط الداخلي الناتج أثناء المعالجة الحرارية؛ لذلك من الضروري طرد الهواء من الفراغ المحجوز وإنتاج فراغ جزئي، وبهذه الطريقة يتم أيضًا تقليل كمية الأكسجين المتاحة التي قد تؤدي إلى التآكل وتدمير الفيتامينات وتغير لون المنتج.
المعالجة الحرارية:
يؤثر الرقم الهيدروجيني بشكل كبير في درجة الحرارة ووقت المعالجة والظروف التي تحدد العملية الحرارية، وللحصول على منتج مقبول، فإن الأحماض لها تأثير مثبط على الكائنات الحية الدقيقة.
ويتم إجراء المعالجة الحرارية في نفق بسترة، مع دش ماء ساخن عند المدخل وماء بارد عند المخرج، لتجنب الكسر في الحاويات، وبمجرد اكتمال عملية البسترة، يتم تبريد الحاويات تدريجيًا، لتجنب التغيير الحراري المفاجئ الذي قد يزيد من إجهاد الحاويات بسبب الضغط الزائد، وتكون درجة حرارة التبريد النهائية حوالي 38 درجة مئوية، بحيث تساعد الحرارة المتبقية في تجفيف الحاويات، وبالتالي تجنب التآكل والمساعدة في تجنب إعادة التلوث.
التخزين:
نظرًا لخصائصها الخاصة، لا تتطلب غرف تخزين المخللات المصنعة أي تكييف رئيسي، ومن أجل الحفاظ على المنتجات خلال فترة التخزين في ظروف مناسبة تضمن جودتها، يجب تنفيذ التوصيات الآتية:
- تجنب تعرض المنتج لفترات طويلة للضوء الشمسي المباشر فهي السبب الرئيسي لظهور تغيرات اللون.
- الحفاظ على درجة الحرارة المحيطة أقل من 25 درجة مئوية، وبالتالي تجنب تأثير الطهي والتليين للمنتج وبالتالي تسريع الأكسدة.
- تخزين المنصات عن طريق وضعها بجانب بعضها، دون القيام بأي نوع من التكديس يمكن أن يؤدي إلى كسر الحاويات، وتشوه الأغطية، وما إلى ذلك.
- إجراء فحوصات دورية لوقت التخزين ودرجة الحرارة، وتطور الجودة وما إلى ذلك.
- يجب أن يظل الإنتاج الذي تتم معالجته بعد أسبوع واحد في المستودع حتى توزيعه، وهي عملية يتم إجراؤها بشكل عام على أساس أسبوعي.
يُعدُّ اعتماد هذه التدابير أمرًا ضروريًا للحفاظ على المخللات بشكل جيد، فهذه المنتجات التي يبلغ متوسط مدتها أكثر من 18 شهرًا يمكن أن تظل في حالة استهلاك مثالي لسنوات عدة في ظروف مناسبة.
أكثر المشكلات شيوعًا في صناعة المخللات
تقلص المخللات: قد تكون ناتجة عن تغطية غير كافية أو في مكان شديد الحرارة.
يصبح الخل عكرًا: لم يتم تمليح الخضراوات للوقت اللازم أو كان محلول الملح قويًا جدًا، وهناك سبب آخر لأن التوابل التي تم استخدامها لإضفاء نكهة على الخل لم يتم إزالتها بشكل صحيح من الخل.
البقع الصفراء: يحدث هذا عادة عندما يتم تخزين المخلل لفترة طويلة.
مصنع لصناعة المخللات
إنَّ فكرة إنشاء مشروع مصنع لصناعة المخللات أحد المشاريع البسيطة التي يلجأ إليها عديد من الشباب في مقتبل العمر، نظرًا لحب الناس الشديد وإقبالهم على شراء المخللات بجميع أنواعها، فإن هذا المشروع من المشروعات التي تحقق نسبة مبيعات عالية وأرباحًا كبيرة.
ومن أجل إنشاء هذا المشروع يجب مراعاة الآتي:
- مساحة المشروع: يجب ألا تقل عن مئة متر، مع مراعاة توفير مكان مناسب لتخزين براميل التمليح، مع تجهيز المكان بالإمكانيات مثل توصيل الكهرباء وتوفير المياه والصرف الصحي من أجل البدء في المشروع دون عوائق، ويجب أن يكون مكان التخزين مناسبًا ولا تصل إليه الشمس حتى لا تتعرض المنتجات للتلف.
- المعدات اللازمة للمشروع وفي هذا المشروع نعتمد على العديد من المعدات ومنها:
- أدوات من أجل تقطيع الخضار.
- طاولات من أجل تجهيز الخضراوات عليها.
- أحواض مناسبة لغسل الخضراوات بها.
- براميل بأحجام كبيرة من أجل التخليل.
- توفير عبوات التخزين ويجب أن تكون محكمة الغلق ولها شكل مميز يجذب العملاء لها.
- توفير استيكر باسم المصنع وتاريخ الصلاحية ومعلومات عن المنتج.
- العمالة المدربة: دورهم أساسي في مرحلة التصنيع، حيث إنه هناك عديد من المراحل في عملية التصنيع تحتاج للعمالة المميزة من أجل اختيار الخضراوات بعناية وغسلها جيدًا لضمان سلامتها من أي ميكروب أو تلوث ومرحلة التقطيع، ثم التمليح وإضافة المحاليل الخاصة بالمخللات وعملية التعبئة.
- بيع المنتجات: من أجل نجاح المشروع وتحقيق نسبة مبيعات عالية يجب توفير عديد من الخطط التسويقية المختلفة من أجل الترويج للمنتج.
- توافر المواد الخام التي يحتاج إليها المشروع
تكلفة إنشاء مصنع لصناعة المخللات
إنَّ تكلفة إنشاء مصنع لصناعة المخللات تختلف من بلد للآخر وفقًا لعديد من المتغيرات، وحسبما يرى المتخصصون في إنشاء دراسات جدوى اقتصادية لمختلف المشروعات، فإن تكلفة الاستثمار في هذا المشروع تتراوح بين 3 ملايين دولار إلى 5 ملايين دولار.
وسوم :
دراسة مشاريع تحليل احصائي دراسة جدوى مكاتب دراسات الجدوى بحوث ودراسات دراسة مشروع سياحي دراسة مشروع زراعي دراسة مشروع صناعي محلل احصائي دراسة جدوى مصانع